البرامج
الترددات
البث المباشر
البحث
سياسة
> مقالات
رسائل الحافة الأمامية.. كتب منذر عيد
منذ بداية العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة في اليوم التالي لعملية "طوفان الأقصى"؛ وتالياً العدوان على لبنان؛ فإن جميع السرديات "الإسرائيلية" سقطت بشكل مريع؛ سواء لجهة إظهار تلك السرديات الكيان "الإسرائيلي" أنه إنساني مسالم وأن هناك "جماعات من الأشرار" تريد القضاء عليه ورميه في البحر؛ أو من جهة إظهارها قوة جيش الاحتلال وامتلاكه زمام السيطرة والردع في المنطقة؛ وصولاً إلى الادعاء بالقضاء على المقاومة سواء في قطاع غزة أو لبنان، وتدمير جميع قدراتها وبنيتها.
الأربعاء 13 نوفمبر 2024 - 07:48 بتوقيت غرينتش
ترامب الذي لم يعد "ترند"... كتب عبد المنعم علي عيسى
شكل وصول دونالد ترامب في المرة الأولى إلى سدة السلطة في الولايات المتحدة عام 2016 بالنسبة للكثير من المحللين، الأميركيين وغيرهم، حالة قُرِئتْ على أنها مؤشر على بداية الانحدار للنموذج الأميركي الذي قدم نمطية هي الأعتى من حيث القدرة على مراكمة القوة والمال والتكنولوجيا، وكنتيجة طبيعية لما سبق نجح النموذج في إطباق هيمنته العالمية الشاملة بصورة بدا معها أن مجرد التفكير بالإفلات منها هو ضرب من الخيال، ومع الوصول تنبأ هؤلاء بأن الفعل لا يعدو أن يكون «طفرة» من الصعب تحديد الأسباب والدوافع التي قادت إلى بروزها.
الإثنين 11 نوفمبر 2024 - 07:51 بتوقيت غرينتش
هل يصبح العالم أقل جنوناً.. المتضررون الثلاثة من عودة ترامب إلى البيت الأبيض.. كتب فراس عزيز ديب
قد تبدو عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مثالاً على ما تعنيهِ فكرة "عدم الاستسلام"، هذهِ العودة كانت مؤشراتها واضحة، أقلها أن المجتمع الأميركي كما الفرنسي، ليسَ جاهزاً بعد لتحكمهُ امرأة، هناك من سيرد بالقول إن هناك الكثير من الدول حكمتها امرأة كالتجربة الألمانية مع أنجيلا ميركل مثلاً، لكننا هنا نتحدث عن الدول التي يمكننا تسميتها فاعلة في الساحة السياسية الدولية وتمتلك نظاماً سياسياً يبدو معه الرئيس يتمتع بصلاحيات كبيرة بما فيها رسم السياسة الخارجية للبلد، لكن على الصورة المقابلة هل يمكننا اعتبار أن أحد أهم أسباب نجاح ترامب هو الفشل الذريع الذي حققتهُ إدارة الرئيس الحالي جو بايدن؟
الأحد 10 نوفمبر 2024 - 10:16 بتوقيت غرينتش
الاقتصاد العالمي والسياسة الاقتصادية الترامبية
تشهد الأسواق العالمية حالياً حالة عدم اليقين بعد انتخاب المرشح الأمريكي دونالد ترامب لرئاسة أمريكا لمدة /4/ سنوات للفترة /2025-2029/ وهو الرئيس الـ/47/ لأمريكا، ويترقب المحللون الاقتصاديون كيف ستنفذ الإدارة الأمريكية خطط (ترامب) الاقتصادية، وكيف سيتم تطبيق الخطة الاقتصادية الترامبية بعد أن خبروه في دورته الأولى للفترة ( 2017-2021)؟
الأحد 10 نوفمبر 2024 - 08:45 بتوقيت غرينتش
يكذبون.. شركاء في الإبادة... كتب راتب شاهين
كثيرون هم التجار والانتهازيون، الذين حملوا لواء القضية الفلسطينية، والذين ينطبق عليهم قوله تعالى: "وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ"، وهم بالحقيقة مجرد أصوات دعائية كاذبة، ضجيج مزيف و"زعيق"، وهم بخداعهم وبفعلهم شركاء الكيان الصهيوني في إبادته المتواصلة للشعب الفلسطيني وتدمير لبنان وتهجير شعبه.
الخميس 7 نوفمبر 2024 - 08:47 بتوقيت غرينتش
درجتان من السرطان الخبيث!!.. كتب د. فؤاد شربجي
العالم منشغل بالانتخابات الأمريكية، لا لأن أمريكا تقوم بعملها الطبيعي كدولة عظمى في إرسال الاستقرار والسلم والتعاون الدولي، بالعكس، الاهتمام الدولي بالانتخابات الرئاسية الأمريكية سببه أن الإدارة الأمريكية تتصرف تجاه الآخرين كـ "قرصان" يريد نهب ثروات وموارد الأمم، ولأن هذه الإدارة تعمل كـ "سمسار" يستخدم الهيمنة والسيطرة لإبرام الصفقات لمصلحته، وعلى حساب حياة ومعاش واستقلال وحرية الآخرين، بالنسبة لنا نحن العرب، فإن ما يهمنا من الانتخابات، موقف الرئيس القادم من قضايانا، وخاصة القضية الفلسطينية، وما سيفعله في الحروب الدائرة ضدنا في غزة ولبنان، كتكثيف للعدوان "الإسرائيلي" ضد منطقتنا كلها.
الأربعاء 6 نوفمبر 2024 - 09:26 بتوقيت غرينتش
الانتخابات الأميركية ونتيجتها بين أسوأ رئيسين.. كتب تحسين حلبي
يؤكد سجل السياسة التي اتبعها رؤساء الولايات المتحدة من كلا الحزبين الجمهوري والديموقراطي منذ الإعلان عن الكيان "الإسرائيلي" عام 1948 عدم وجود أي فرق أو اختلاف بين هؤلاء الرؤساء تجاه تبني المشروع الصهيوني ودعم "إسرائيل"، وتشير مراكز الأبحاث الأميركية وخاصة في مجلة "فورين أفيرز" الأميركية أن كل الرؤساء لا يبالون في قراراتهم في السياسة الخارجية بأي أغلبية رأي عام أميركي تسعى لتغيير سياستهم الخارجية تجاه مختلف مواضيعها، ففي الحرب الأميركية على فيتنام 1964- 1975 كانت استطلاعات الرأي لدى الجمهور الأميركي تؤكد وجود أغلبية ترفض استمرار الحرب بل ترفض الخضوع للتجنيد الإلزامي في الجيش الأميركي وزج الشباب في تلك الحرب.
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 - 07:57 بتوقيت غرينتش
"تل أبيب" تريد هدنة.. لكن بشروطها!.. كتب عبد المنعم علي عيسى
تشير المعطيات التي كرستها الأسابيع الستة الماضية، والتي هي عمر اندلاع النار على جبهة الجنوب اللبناني، إلى معطيين اثنين، أولاهما تفوق جوي- تكنولوجي "إسرائيلي" ليس من مصلحة أحد إنكاره، وثانيهما تفوق بري للمقاومة اللبنانية التي استطاعت كبح جماح الاندفاعة "الإسرائيلية" التي كانت تهدف، ولا شك، إلى تكرار سيناريو صيف 1982.
الإثنين 4 نوفمبر 2024 - 07:36 بتوقيت غرينتش
حين تستعيد المقاومة قوة المبادرة.. كتب إدريس هاني
هم تفوّقوا بالـ( F-35) والآخرون تفوّقوا بالأنفاق، لا حدود للذكاء البشري متى قرّر العقل المحض وصمّم العقل العملي، يبقى المتغيّر في معادلة الصراع هو القدرة على تدبير الاشتباك، لكي تُحوّل النقاط إلى عملة مفيدة في نهاية الحرب، لا بدّ من المرور من اختبار حرب المشاة، يبدو أن بين يدي السّفاح بضع نقاط غير محسوبة في لعبة الحرب، أعني نقاطاً ضدّ المدنيين، مقامرة خاسرة.
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 11:37 بتوقيت غرينتش
بين "وحدة الساحات" واليوم الأول بعد الحرب.. هل اختارت "إسرائيل" حرب استنزافٍ طويلة؟... كتب فراس عزيز ديب
بانتظارِ النتائج النهائية لانتخاباتِ الرئاسة الأميركية التي ستجري يوم الثلاثاء القادم ويجري التنافس فيها بين المرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، والمرشحة الديمقراطية ونائب الرئيس الحالي كاميلا هاريس، فإن دبلوماسيةَ تقطيعِ الوقت واستمرار الإجرام "الإسرائيلي" المدعوم من المجتمع الدولي كانت هي السائدة في الأيام القليلة الماضية، ليخرجَ معها رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي بتصريحٍ يؤكد فيه "أن المؤشرات الدبلوماسية التي تلقتها بيروت، تؤكد تعنت "إسرائيل" ورفضها الحلول المقترحة والإصرار على نهج القتل والتدمير".
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 09:16 بتوقيت غرينتش
الرد الإيراني الحتمي والمؤكد.. وإلا؟... كتب محمد نادر العمري
لا تبدو أن تداعيات الهجوم "الإسرائيلي" الأخير على إيران، سيتم احتواؤه، أو أنه لن يواجه برد بات لزاماً وضرورياً بالنسبة للقيادة الإيرانية، على الرغم من أن الساعات الأولى لما بعد هذا الهجوم حمل العديد من التسريبات الإعلامية وربما تكون الاختراقات الإعلامية ولاسيما الغربية منها، وفي مقدمتها الأميركية والبريطانية، التي تحدثت عن عدم رغبة إيران بالرد على هذا الهجوم، لم تكن سوى محاولات لاحتواء هذا الرد.
الخميس 31 أكتوبر 2024 - 12:01 بتوقيت غرينتش
الخبر ما ترون لا ما تسمعون.. كتب منذر عيد
عندما قال نائب الأمين العام لحزب اللـه نعيم قاسم في كلمة له في الخامس عشر من الشهر الجاري: "نحن أمام وحش هائج لا يتحمل أن تمنعه المقاومة من تحقيق أهدافه، ولكننا نحن من سيمسك رسنه ونعيده إلى الحظيرة"، اعتبر أعداء المقاومة والعروبة، أن الشيخ قاسم يعيش حالة من الحلم والوهم، وما كلماته تلك إلا نوع من الدعم النفسي للمقاومة وداعميها، وربما حتى بعض أنصار المقاومة، ربما وضعها في خانة الأهداف العريضة المستقبلية البعيدة للمقاومة.
الأربعاء 30 أكتوبر 2024 - 07:52 بتوقيت غرينتش
>>
>
1
2
3
4
5
...
<
<<
تواصل معنا
إعلاناتكم
جميع الحقوق محفوظة لقناة العالم سورية 2019