في المقابل نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقاطع مصورة تظهر الرئيس الإيراني يقيم الصلاة في محراب الجامع الأموي العريق.
ورأى ناشطون أن صلاة الرئيس الإيراني في المسجد الأموي، تحمل دلالات كثيرة وخاصة لجهة التقريب بين المذاهب الإسلامية، والرد على جميع الحملات المغرضة التي تحاول شق صف المسلمين والاصطياد في الماء العكر.