وبينت الأمانة في تقرير نشرته في صفحتها على “فيسبوك” أنه تمت “تهيئة البيئات الآمنة التي تضمن حماية هؤلاء الأطفال ونموهم وسط ظروف أسرية وصحيّة وغذائية سليمة ومتوازنة يعيشون فيها ويلعبون ويكبرون على اختلاف قدراتهم ومهاراتهم وأطيافهم مع السعي لبناء شخصياتهم وإكسابهم مهارات التعلم وتقديم خدمات تعليمية نوعية ليمتلكوا مفاتيح المستقبل ويصنعوه بأيديهم”.
وشددت الأمانة على أن الأطفال هم مستقبل مجتمعاتهم وأملها، ورعايتهم مسؤوليةٌ تتشاركها الأمانة السورية مع الهيئات والجمعيات والأُسر لتمكينهم من الحصول على كامل حقوقهم رغم وجود تحديات فرضتها الحرب والظروف الاقتصادية الصعبة والزلزال مؤخراً.