تأتي أهمية المشروع بالنسبة للبلدين من ضرورة تذليل كل الصعوبات التي تعترض سرعة التنفيذ، حسب تأكيدات وزيرة الثقافة، مثمنةً التعاون العلمي والفني القائم بين الجانبين في هذا المجال.
من جانبه، أكد السفير الروسي أهمية المشروع من الجانبين الثقافي والسياسي وحرص الطرفين على إنقاذ هذا الصرح التاريخي بأحدث الوسائل والمناهج العلمية.
واتفق الجانبان خلال الاجتماع الذي عقد بحضور ممثلين عن الأمانة السورية للتنمية والمديرية العامة للآثار والمتاحف على ضرورة عقد اجتماع مشترك بحضور الخبراء الروس والسوريين للاتفاق على منهجية العمل والبرنامج الزمني للمرحلة القادمة.
المصدر: وكالة سانا