وفي بيان رسمي نشرته وزارة الخارجية المصرية على موقعها الإلكتروني، حذّرت من أن استمرار هذه الانتهاكات يُفاقم التوتر ويُسهم في زعزعة الاستقرار في سورية ولبنان والمنطقة عموماً، في وقت تُبذل فيه جهود إقليمية ودولية بمشاركة مصرية فاعلة لخفض التصعيد وتعزيز الأمن الإقليمي.
وأكدت الخارجية المصرية مجدداً على ضرورة احترام سيادة سورية ولبنان ورفض أي تدخل في شؤونهما الداخلية، مع التشديد على أهمية الحفاظ على وحدة وسلامة أراضي البلدين.