واعتبرت المجموعة حسب مالكها مارك زوكربيرغ أنه من “أصعب التغييرات في تاريخها” مبيناً أن هذه التسريحات تطال 13% من القوى العاملة في ميتا وستؤثر على مختبر الأبحاث فيها الذي يركّز على ميتافيرس، بالإضافة إلى تطبيقاتها بما فيها انستغرام وفيسبوك وواتساب.
ويأتي ذلك حسبما ذكرت “وسائل إعلام” كتبعات للركود الخطير الذي يعاني منه مجال التكنولوجيا بالإضافة إلى التضخم وارتفاع أسعار الفائدة.