رواد مواقع التواصل الاجتماعي علقوا على تصريحات الصحفية الإيرانية مستذكرين تاريخ حياة هذه الشخصية في الماضي وتصريحاتها المتوترة والهيستيرية تظهر أنها لا تتمتع بتوازن عقلي.
وقال بعض الناشطين " بينما تدعي مسيح علي نجاد دعمها للإيرانيين الذين تزعم أن الجمهورية الإسلامية قتلتهم، تطلب من الناتو شن هجوم عسكري على البلاد، مما سيؤدي بالتأكيد إلى مقتل العديد من الإيرانيين".
ورد بعض الناشطين على تصريحات الصحفية الإيرانية قائلين: "أنه لو كان لدى الغرب أدنى أمل في حل عسكري لإجراء التغييرات التي يريدها في إيران ، لما كان يتردد للحظة ولن ينتظر الطلبات المهينة لأمثال علي نجاد".