وتحدث لموقع “الفن” عن الرسالة التي يوصلها هذا العمل، فقال: “أحياناً تمر في شارع طويل بإتجاه هدفك، لكن هناك حكايا وأحداثاً غنية على الطرفين يمكن أن تغير مسار حياتك”.
وأشار فهد إلى أن صعوبة العمل تكمن في أن جميع أحداثه تجري في 11 يوماً فقط، وهنا يكمن التميز.
وعن عودته إلى التصوير داخل دمشق، قال :”هذا مسرحي وملعبي، أنا لم أغادر دمشق، فدمشق معي أينما أذهب، والجمهور السوري أيضاً لم يغادرني للحظة”.