وأشاد وزير الكهرباء بالإرادة التي مكّنت الدكتور محمد من متابعة تحصيله العلمي رغم وجوده على رأس عمله في الشركة العامة لكهرباء محافظة حلب بصفة حارس.
وأوضح الدكتور محمد أن التحديات خلال مسيرته التعليمية كانت كبيرة منذ العام 2009 وأن إصراره على بلوغ هدفه والاستفادة من مرسوم المستنفذين الذي أصدره الرئيس بشار الأسد سابقاً إلى جانب الدعم المقدم في الجامعات الحكومية رغم المعاناة نتيجة الحرب والإرهاب هو ما مكّنه من تحقيق غايته وقطف ثمار النجاح.