أما بالنسبة لسفرة رمضان الاعتيادية للسوريين فهي تتجاوز الـ 100 ألف ليرة يومياً، مشيراً إلى أنه فقط في سورية يزيد الطلب والإقبال على المواد ما يؤدي لارتفاع أسعارها، علماً أن السبب في ذلك هو احتكار السلع في الأسواق.
وذكر كنعان أن 60% من المواطنين السوريين تحت خط الفقر، ولكن الحوالات التي تردهم من الخارج توازن الأمر ويستطيعون من خلالها أن يعتاشوا.
المصدر: شام اف ام