وقال قلعجي: “قبل الحرب كان كيلو السكر ب12 ل.س الآن 7000 ، أما السمنة فالجيدة منها سعرها 140 ألف”.
قلعجي أوضح بأن الجمعية طالبت بأن تكون هي المسؤولة عن هي توزيع الغاز للحرفيين، وتشرف على المحروقات، لأن هناك مناطق المخالفات كالمزة 86، ونهر عيشة، ودف الشوك، وحي الورود وغيرها، المحلات فيها ليست مرخصة، هؤلاء لا يحق لهم أخذ الغاز والبنزين، لذلك يأخذون من السوق السودا، ويرفعون الأسعار.
رئيس الجمعية أكد أنه مخصص للحرفيين ضمن الجمعية الحرفية فقط 60 عبوة غاز، يستلمها الحرفيون كل أربعة أشهر، وهذا ما زاد بالتكاليف أيضاً، فمن المستحيل أن تكفي هذه الكمية.
وختم قلعجي بالقول: “نحن كحرفيين لسنا مسرورين بهذا الغلاء، ومعظم المنشآت أصبحت تخفض من إنتاجها، ومن العمال لديها”.
المصدر: كيو بزنس