وأضاف ديب: “وبالتالي لا يمكن معرفة سبب لما يجري في السوق السورية فلا توجد أي نظرية أو حالة اقتصادية في العالم تنطبق على الوضع الاقتصادي الذي يعاني منه السوريون”.
وتابع ديب: “نحن بحاجة إلى إجراءات إسعافيه لتغيير طريقة إدارة الاقتصاد، وتغيير جميع من يمتلكون صلاحيات إصدار القرار المتعلق بالشأن الاقتصادي”.
وختم الخبير الاقتصادي د. سنان ديب كلامه” قائلاً: “هنالك حلول كثيرة، ولا يقتصر الأمر على موضوع الدولار بل هناك مشاكل اجتماعية وزراعية تحتاج إلى حلول موجودة، فعندما يوجد من يريد الحل إضافة إلى خطة عامة وفق تراتبية زمنية تسخر فيها كل الجهود والإمكانات لتنفيذها، وتتجدد وفق الزمن والمتغيرات والمتطلبات”.
المصدر: أثر برس