ونصت برقية التعزية “أتقدم بالتعازي إلى الطائفة الكاثوليكية الرومانية برحيل البابا فرنسيس.
على مدى السنوات، وقف البابا فرنسيس إلى جانب الشعب السوري في أحلك أوقاته، ورفع صوته باستمرار ضد العنف والظلم اللذين استهدفا الشعب السوري.
لقد تجاوزت دعواته الحدود السياسية، وسيبقى إرثه في الشجاعة الأخلاقية والتضامن حيًّا في قلوب الكثيرين في وطننا”.