وقال المتحدث باسم الأمين العام جمال رشدي، في تصريح اليوم: إن أبو الغيط أشار إلى الخطورة التي لا تزال تمثلها التنظيمات الإرهابية، ولا سيما تنظيم “داعش”، معرباً عن الأمل في
أن تتمكن الحكومة السورية من التصدي لهذه التنظيمات الإرهابية وغيرها ممن يستهدفون السلم الأهلي في سوريا والإقليم.
وأكد أبو الغيط تضامن الجامعة العربية مع سورية حكومة وشعباً، ودعمها للجهود التي تحفظ حقوق جميع أبناء الشعب السوري، وتحقق طموحاته في الاستقرار والتنمية.