وقال الوزير العلي، الأحد 24 آب: “رممنا أكثر من 40 مركزاً صحياً و13 مشفى وافتتحنا 12 مركزاً جديداً وزودنا منشآتنا بـ 188 جهازاً طبياً ومحطات أكسجين ومحطات أكسجين، بحسب وزارة الصحة”.
وتابع بالقول: “لم يكن هدفنا مجرد أرقام؛ بل أن يجد الإنسان في كل قرية ومدينة باباً مفتوحاً للأمل والعلاج”.
وعدَّ الوزير أنّ “سوريا ليست مجرد جغرافيا؛ بل هي إنسانها وأبناؤها وبناتها وأطباؤها وطلابها وعمالها ومبدعوها، وهم المستقبل الحقيقي ومن سيبني الوطن ويعيد له الحياة”.
وأطلقت وزارة الصحة اليوم الأحد، وبحضور عدد من الوزراء والمحافظين حزمة من المشاريع في القطاع الصحي، بهدف تطويره وتعزيز مسيرة التنمية المستدامة وتلبية احتياجات المواطنين في مختلف المناطق.