وقالت المؤسسة إن هذا الطابع "أول طابع بريدي يصدر بعد تحرير البلاد". وأوضحت أن الطابع الجديد يجسد "ملامح الهوية البصرية لسورية، مبرزاً ما تحقق من إنجازات كبيرة في مرحلة إعادة البناء، حيث تواصل مؤسسات الدولة مسيرة النهوض بجهود أبنائها وإرادتهم".
وتعد هذه الخطوة، وفق المؤسسة، "جزءاً من تقليد طويل دأبت عليه المؤسسة السورية للبريد على مدار عقود، من خلال إصدار طوابع بريدية خاصة مع كل دورة من دورات المعرض، بما يُساهم في توثيق هذه المناسبة الوطنية العريقة".