وشملت عقود الإيجار شريطاً ساحلياً بمساحة تقارب 207 دونمات في منطقة عرب الملك كان مستأجراً من قبل عدد من الأشخاص بينهم (حافظ مخلوف، باسل وعلي فاضل، وزهير الأسد، وعلي عمار، وعلي كنج وشركاه، وفجر معلا إبراهيم، إضافة إلى ورثة محمد الأسد وسليم جنيدي).
وطالبت الوزارة مديرية أوقاف اللاذقية – شعبة جبلة – باستلام العقارات فوراً.
وخلال الأعوام الماضية، منحت شخصيات اقتصادية مقربة من عائلة النظام البائد عقوداً اقتصادية عديدة، لتتمكن فيما بعد من السيطرة الفعلية على تجارة بعض السلع والمواد وعمليات التهريب التي تحصل بين شركات أجنبية ومستثمرين لهم علاقة بعائلة النظام البائد.