وبحسب مصادر إعلامية محلية، شهدت مدينة اللاذقية احتجاجات تندد بحادثة الخطف، مطالبين بالإفراج عنه ومحاسبة الجناة.
وبدورها، أصدرت وزارة التربية صباح اليوم بيان، تعرب خلاله "عن عميق حزنها وأسفها البالغ إزاء أي حادثة تمس كرامة وسلامة المعلم والطالب".
وشددت الوزارة على أن "أمن وسلامة المعلم والطالب، ونبالة مهنة التعليم ومكانتها، خطوط حمراء لا يسمح بتجاوزها تحت أي ظرف. كما أن حماية البيئة المدرسية مسؤولية وطنية تتطلب تضافر الجهود كافة، وفي مقدمتها المجتمع المحلي، للحفاظ على أمن المدرسة وصون رسالتها الإنسانية السامية".