وضم المسير وحدات مشاة وآليات عسكرية، تقدمت على محاور المدينة باتجاه جامع جود البحر وصولاً إلى نهاية طريق الحرش، وسط حضور واسع من الأهالي الذين احتشدوا على مسار الفعالية لمشاركة أبطالهم فرحة التحرير.
كما نظمت وزارة الطوارئ مسيراً شاركت فيه آليات وفرق الدفاع المدني في عرضٍ يبرز جاهزيتها وقدرتها على الاستجابة في مختلف الظروف في ظل حضور جماهيري كبير.
ويأتي المسير ضمن الفعاليات الوطنية التي تقام بمختلف المحافظات السورية، احتفاءً بالذكرى الأولى للتحرير وسقوط النظام البائد.