وقال وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان في قصر الشعب بدمشق:
- الرئيس الشرع بحث مع الوفد التركي مواضيع مهمة على رأسها التعاون الاقتصادي والتجاري وخاصة بعد رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا وتعزيز التعاون الاستخباراتي والعسكري وعودة اللاجئين.
- ناقشنا مكافحة الإرهاب ومحاربة تنظيم “داعش” ومنع ظهوره في سوريا من جديد، ووضع تصور مشترك بما يخص شمال شرق سوريا.
- العلاقات بين سوريا وتركيا استراتيجية وتتطور يوماً بعد يوم في جميع القطاعات.
- منطقة الجزيرة جزء أساسي من سوريا والدولة توليها اهتماماً بارزاً، وأي تأخير باندماج قسد يؤثر على هذه المنطقة سلباً ويعرقل حركة الإعمار فيها.
وقال وزير الخارجية التركي خلال المؤتمر:
- أجرينا لقاءات مثمرة وناقشنا مسائل مهمة على أساس تعاوننا الاستراتيجي.
- تركيا تولي أهمية كبيرة لاستقرار سوريا ومستعدون لبذل جميع أشكال الدعم من أجل تحقيق ذلك.
- ناقشنا الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية ونؤكد أنه على إسرائيل التخلي عن سياساتها التوسعية من أجل تحقيق الاستقرار في سوريا والمنطقة.
- بحثنا محاربة تنظيم “داعش” وما يمكن القيام به معاً للتصدي له.
- من الضروري تنفيذ اتفاق 10 آذار بين الحكومة السورية وقسد ونؤكد أن اندماجها في الحكومة سيكون في صالح الجميع.
- استقرار سوريا يعني استقرار تركيا، والمباحثات تناولت ملف قسد، والانطباع أنه لا توجد لديها نية لتنفيذ اتفاق 10 آذار.
- رفع قانون قيصر عن سوريا مهم لاستقرار المنطقة.