وتوقفت سيارة البابا المصفحة، في شارع الرسول قرب مرقد الإمام علي (ع) في مدينة النجف، ثم ترجل البابا منها وسار على قدميه لعشرات الأمتار باتجاه منزل المرجع الأعلى علي السيستاني في طريق ضيق لا يتسع عرضه لدخول سيارة واحدة.
وكان في استقبال البابا مجموعة من العراقيين يرتدون ملابس تقليدية، وتم إطلاق بعض الحمامات البيضاء لدى ترجله من السيارة كعلامة للسلام.