وسيمثل هذا المعالج ثورة كبرى في عالم تطوير الأجهزة العاملة بنظام إنترنت الأشياء مثل الرقع الذكية، نظراً لأن المعالج هذا مرنا بصورة كبيرة ما يسمح باستخدامه في أنواع الجلد الإلكتروني وما إلى ذلك من أمور، حسب ما نشره موقع "جي إس إم آرينا" التقني المتخصص.
وتبلغ مساحة المعالج الجديد من "أيه آر إم" 59.2 ميلليمتر مرة، وبقدرة أقوى 12 مرة من المعالجات الأخرى المستخدمة في تلك الأجهزة.
كما يعمل المعالج بسرعة 29 كيلو هرتز، ويستهلك طاقة تكافئ 21 ميغاوات فقط، ما يجعله أفضل وأقوى بنحو 99% عن المعالجات الأخرى، كما أن الذاكرة العشوائية الخاصة به أكبر بنسبة 33% تقريباً.