الشوط الأول كان متكافئا بين الفريقين، لكن تشرين امتد في الشوط الثاني بشكل أوضح وسيطر على المباراة وأتيحت له أكثر من فرصة عبر محمد حمدكو ومحمد مالطا والصباغ وغيرهم، واعتمد جبلة على المرتدات فأزعجت تحركات الحفيان وسلطان والبحر دفاعات تشرين.
ليحقق جبلة بطولة الدورة وهي الأولى له بتاريخ مشاركاته بها، كما حقق هدافه محمود البحر لقب الهداف بسبعة أهداف.