وبحسب صحيفة “البعث”، أوضح “جزماتي” أن عدد الذين يسددون الرسوم للجمعية بلغ 1300 حرفي بنهاية 2021، بينما كانت الأعداد تتراوح بين 300 إلى 400 حرفي عام 2012، ما يعني عودة الكثير من الحرفيين إلى سورية والذين رمموا ورشاتهم.
واعتبر “جزماتي” أن ما شجع الحرفيين على العودة أمران، الأول ازدياد الطلب على المشغولات الذهبية، والثاني عودة الوضع إلى ما كان عليه.