احتفل أهالي مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، بعيد الجلاء على جانبي "خط وقف اطلاق النار"، وتجمّع أهالي مجدل شمس المحتلة والقنيطرة المحررة على جانبي ما بات يعرف بـ"وادي الصراخ".
الأهالي أكدوا أن احتفالاتهم اليوم هي رسالة لترامب بأنهم متمسكون بتحرير أرضهم رغم قراراته.
وقال مدير مكتب شؤون الجولان في الحكومة السورية مدحت صالح إن عيد الجلاء "لن يكتمل الا بعودة الجولان المحتل".
وأكد صالح أن احتفالات السوريين في الجولان بعيد الجلاء هي "رسالة لترامب بأن أرضهم ستبقى سورية".