المباراة كانت الأفضلية فيها للفريق الفيلبيني الذي فرض سيطرته على مجريات اللقاء وسط تراجع وارتباك بأداء لاعبي الوحدة.
وفي الربع الثالث رفع الوحدة راية الاستسلام وانقطعت خطوط الاتصال بينه وبين مدربه الذي أشرك في الربع الأخير جميع لاعبيه المحليين الذين كانت لهم محاولات فردية لكن الفريق الفيلبيني وسع الفارق إلى ٢٨ نقطة بعدما تألق لاعبوه بالتسجيل من جميع الاتجاهات والمسافات لتنتهي المباراة لمصلحة فريق سترونغ غروب أداء ونتيجة.