وأضاف كشتو أن الثوم المخزن في البرادات ، تسمى بذرته "الصينية"، وهو غير مرغوب بالسوق المحلي لذلك يزرع ويُعد للتصدير ، حيث تكلِّف عملية توضيبه بشكل مناسب للتصدير ، 2000 ليرة لكل كيلو ، وطالبنا أن يتم السماح بتصدير كمية محددة منه ، لكن الحكومة ترى أنه من الأفضل أن يكون متاح في السوق.
وأشار كشتو إلى أن أزمة البصل أمر استثنائي له أسبابه الكثيرة ، ولن تتكرر ، وأكد أن سعر بصل الفريك سينخفض إلى النصف خلال الأسبوع القادم.