وقالت مرتجى: "مو معقول الممثل بالدراما السورية ما بيقدر ينزل مشهد ماستر إله حبوه الناس، بعمل هلك وتعب وهو عم يشتغل ويصور ويبحث وكل القصص اللي بتعرفوها لياخد أذن".
وتابعت شكران أن السبب وراء منع الشركات لنشر أي جزئيات هي الأرباح الكبيرة العائدة للشركة، علماً أن نشر أي مشهد هو ترويجٌ للعمل وعامل جذب لمتابعته بحسب وصفها.
كما وصفت العقود مع الشركات بجملة "لا بتقدم ولا بتأخر.. ما بتضمنلك شي لا أسمك بالشارة ولا وجودك ببوستر"، وحثت زملائها على أن تتضمن عقودهم المستقبلية; حق مشاركة مشاهدهم على حساباتهم عبر صفحات التواصل الاجتماعي، لأن هناك العديد من الفنانين يؤمن لهم موقع يوتيوب مدخولاً رئيسياً.
لتنوه مرتجى في ختام منشورها قائلة "ملاحظة ماعم أحكي عن شركة معينة كلهم يعني كلهم".