ووفقاً لجزماتي، يعود هذا الاستقرار لسببين، الأول هو استقرار سعر الأونصة عالمياً والتي يبلغ سعرها حالياً 1930 دولاراً حالياً، أما السبب الآخر فهو استقرار سعر الصرف محلياً.
وأوضح أنّ حركة البيع والشراء ضعيفة جداً، مضيفاً أنّ أغلب المشتريات تتم لغاية الادخار، حيث يقوم معظم الناس بتحويل مبالغهم المالية إلى ذهب.
وأكّد جزماتي أنّه لا يمكن التنبؤ بحركة مؤشر أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة وذلك بسبب الظروف الاقتصادية في العالم، مع وجود حالة من التوترات والمتغيرات الجيوسياسية.