( مثال سلعة مستوردة أو وطنية قبل ارتفاع المحروقات كانت تكلفتها 10دولار + 50,000 ليرة، بعد ارتفاع المحروقات أصبح تكلفتها 10دولار + 90,000 ليرة)
وأوضح خزام في منشور له على صفحته فيس بوك أن تراجع الإنتاج يؤدي لتراجع العرض ولارتفاع كبير بالأسعار
وتابع: إن ضعف القوة الشرائية بشكل عام كانت نتيجته تراجع الطلب و معه تراجع الإنتاج لأنه لا يمكن التوسع بإنتاج بضاعة لا يوجد عليها طلب كافي.
خزام أرجع ايضاَ اسباب انخفاض قوة القدرة الشرائية إلى تراجع كمية البضائع المستوردة وذلك بسبب السياسة المالية من خلال منصة تمويل المستوردات سيئة السمعة بغرض تخفيض الطلب على الدولار مما أدى لتراجع كمية البضائع والمواد الأولية الضرورية المعروضة للبيع وارتفاع أسعارها بشكل كبير جداً
الخبير الاقتصادي أكد أن ما سبق ذكره من ارتفاع أسعار المحروقات وتراجع الإنتاج و كمية المستوردات أدى لتراجع القوة الشرائية للدولار نفسه.