وقدم الفريقان أداء جيد خاصة الأهلي الذي أطرب عشاقه ومحبيه، ونجح في وضع حد لمفاتيح القوة عند لاعبي الوحدة، وكانت تبديلات مدربه سريعة وغير متسرعة.
ونجح لاعبو الأهلي في توسيع الفارق إلى ١٨ نقطة في الربع الثالث وسط تراجع غير مبرر من لاعبي الوحدة الذين اضاعوا أسهل السلات نتيجة التسرع وقلة التركيز، و في الربع الأخير تمكن مدرب الوحدة من إعادة التوازن لفريقه عبر تبديلاته وقلّص الفارق إلى خمس نقاط ليعود الأهلي ويوسع الفارق مجددا إلى ١٣ نقطة وتنتهي المباراة بانتصار أهلاوي.