وأشار السبيعي في حديثه لبرنامج "استوديو العرب" إلى حادثة تاريخية تعرض لها والده الفنان رفيق سبيعي عام 1984، عندما ألغيت نتائج انتخابات النقابة التي فاز بها لصالح مرشح حزب البعث.
وأكد أن الأزمة الحالية تكمن في هيكلية النقابة التي تحولت من مؤسسة للدفاع عن الفنانين إلى أداة لفرض الولاءات، داعياً إلى إصلاح جذري يعيد للنقابة دورها الحقيقي كمنبر مستقل للفنانين.
جاءت تصريحات السبيعي بعد أيام من قرار النقابة إسقاط عضوية أربعة أعضاء من المجلس المركزي، في خطوة أثارت جدلاً حول شرعية القرارات النقابية.