و العمل من إنتاج قسم السوشيال ميديا في شبكة "العربية"، ضمن سلسلة "سكرين شوت"، وتفوق على أكثر من 500 فيلم وثائقي من مختلف دول العالم، ما يعكس تميزه في تسليط الضوء على قضايا بيئية وإنسانية معاصرة.
ويسلط الفيلم الضوء على واقع الحراقات البدائية لتكرير النفط في قرية ترحين شمالي حلب، في شمال سورية، قبل سقوط النظام السابق.
ويوثق الفيلم معاناة السكان الذين اضطروا لاستخدام وسائل تكرير بدائية بسبب غياب محطات تكرير آلية، مما تسبب في تلوث بيئي خطير وعرض آلاف المدنيين لأمراض قاتلة.