ويُعدّ المجرم من أبرز الضباط المتورّطين في قصف المدن والقرى الثائرة، وشغل العديد من المناصب أبرزها قائد اللواء 17 الجوي، ومدير إدارة العمليات الجوية، ورئيس أركان القوى الجوية.
كما ارتبط اسمه بتنفيذ العديد من الغارات الجوية التي خلّفت مجازر بحق المدنيين، بما فيها استهداف مسقط رأسه مدينة النبك، وسيجري تقديمه إلى القضاء المختص لاستكمال الإجراءات القانونية بحقه.