وتهدف المنصة إلى الاستفادة من المشاركة الجماهيرية والذكاء الاصطناعي من أجل الصالح العام، وتعمل على تمكين المواطنين من الإبلاغ عن الأزمات الإنسانية وانتهاكات حقوق الإنسان باستخدام التكنولوجيا، ودمج التقارير الجماعية من الأفراد الميدانيين مع تقنيات التعلم الآلي واستخراج البيانات لتحليل المعلومات والتحقق منها من مصادر مختلفة، وتتبع وقياس التقدم المحرز نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستخدام التقارير لإنشاء خريطة حية وتوفير البيانات للمنظمات الأخرى والصحفيين والهيئات الحكومية مثل الأمم المتحدة والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة الخارجية الأمريكية.
وحضر إطلاق المنصة معاون وزير التعليم العالي للشؤون العلمية والبحث العلمي الدكتور غيث ورقوزق ورئيس جامعة دمشق الدكتور مصطفى صائم الدهر وممثلون من وزارتي الخارجية والمغتربين والشؤون الاجتماعية والعمل وسفراء عدد من الدول وممثلو منظمات دولية وخبراء وباحثون.