وبحسب القرار الذي نشرته محافظة دمشق على قناتها عبر التلغرام، تم تحديد ساعات العمل وفق نوع الفعالية على النحو التالي:

– المحلات والأسواق التجارية: من الساعة الثامنة صباحاً حتى العاشرة مساء كحد أقصى، مع الالتزام بالإغلاق في يوم العطلة الأسبوعية.

– محلات بيع المواد الغذائية بكافة أنواعها: من الساعة السادسة صباحاً حتى الواحدة بعد منتصف الليل.

– محلات الحلويات والبوظة: من الساعة الثامنة صباحاً حتى الواحدة بعد منتصف الليل.

– المطاعم والكافيتريات والمقاهي والمنتزهات ومحلات العصائر: من الساعة السابعة صباحاً حتى الواحدة بعد منتصف الليل، وتمتد حتى الساعة الثانية بعد منتصف الليل أيام الخميس والجمعة والسبت.

– المولات وكافة الفعاليات داخلها: من الساعة السادسة صباحاً حتى الثانية بعد منتصف الليل.

– المطاعم والمنتزهات في منطقة الربوة: من الساعة السادسة صباحاً حتى الثالثة بعد منتصف اللي.

– -النوادي الرياضية: من السادسة 6 صباحاً حتى الحادية عشرة مساء، باستثناء صالات البلياردو التي تستمر حتى الواحدة بعد منتصف الليل.

– صالات الأفراح: حتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، مع ضرورة توفر العزل الصوتي المناسب لعدم لإزعاج الجوار.

– صالونات الحلاقة (رجالي ونسائي): من الساعة السابعة صباحاً حتى العاشرة مساءً، مع الالتزام بيوم العطلة الأسبوعية المحدد للمهنة.

– الأكشاك: تعمل على مدار 24 ساعة.

– محلات الإنترنت: من الساعة التاسعة صباحاً حتى الثانية عشرة منتصف الليل، بشرط عدم إزعاج الجوار وعدم وجود ألعاب إلكترونية.

– محطات الوقود: تعمل على مدار 24 ساعة.

كما نص القرار في مادته الثانية على ضرورة التزام أصحاب الفعاليات بعدم إزعاج الجوار باستخدام الآلات أو المولدات أو أي وسيلة أخرى، ومنع استخدام الإشغالات المرخصة بعد الساعة الواحدة منتصف الليل، تحت طائلة المساءلة القانونية.

وأشار القرار في مادته الثالثة إلى أن أوقات عمل المعامل والورش الصناعية وأسواق الخضار واللحوم والبزورية في سوق الهال بالزبلطاني تبقى وفق القرارات الناظمة السابقة.

وفي حال وجود فعاليات غير مذكورة ضمن القرار، يحق لأصحابها التقدم بطلباتهم ومقترحاتهم عبر مراكز خدمة المواطن لدراستها ومعالجتها أصولاً، وفقاً لما ورد في المادة الرابعة.

وختم القرار بتكليف قسم شرطة مجلس محافظة دمشق بتنفيذ مضمونه وتنظيم الضبوط اللازمة بحق المخالفين.

ويأتي قرار محافظة دمشق بتحديد أوقات عمل الفعاليات التجارية والخدمية ضمن إطار جهودها لتنظيم الحياة الاقتصادية والخدمية في المدينة، وتحقيق التوازن بين متطلبات النشاط التجاري وراحة السكان، من خلال ضبط الضوضاء والازدحام وترشيد استهلاك الطاقة، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات وتعزيز النظام العام والحفاظ على بيئة عمل منظمة تعكس الصورة الحضارية للعاصمة.