وتعمل قوى الأمن الداخلي على تنفيذ انتشار يهدف إلى تعزيز الأمن والحفاظ على الاستقرار ومنع استغلال الجريمة لإثارة الفتنة.
وكانت بلدة زيدل شهدت صباح أمس جريمة قتل مروعة، حيث عُثر على رجل وزوجته مقتولين داخل منزلهما، كما وُجدت في موقع الجريمة عبارات تحمل طابعاً طائفياً، ما يشير إلى محاولة لبث الفتنة بين الأهالي.
وتشهد الأحياء الجنوبية لمدينة حمص هدوءاً حالياً، في الوقت الذي تواصل فيه قوات الأمن جهودها للتعامل مع الوضع والعمل على إعادة الاستقرار للمدينة.