وناقش الوزيران خلال الاتصال المواضيع ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى آخر التطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
ويشكّل التعاون بين سورية وقطر أحد المسارات المهمة في دعم الاستقرار الإقليمي، حيث شهدت العلاقات بين البلدين منذ عام خطوات متزايدة لتعزيز التنسيق في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية، إضافة إلى تعزيز التعاون الأمني لمواجهة التهديدات الإرهابية وضمان استقرار سورية ووحدة أراضيها.