البرامج
الترددات
البث المباشر
البحث
سياسة
> مقالات
عدوان الزيارتين لإجهاض الثالثة!!.. كتب د. فؤاد شربجي
بيروت الأحد، في الضحى "رأس النبع"، وفي المساء "مار إلياس"، جرى الاعتداء الهمجي عليهما، في رأس النبع كان المسؤول الإعلامي للمقاومة، الحاج محمد عفيف، يقوم بزيارة لمقر حزب البعث العربي الاشتراكي، عندما استهدفته الهمجية "الإسرائيلية" بقصفها، في المساء في مار إلياس كان القيادي في المقاومة محمود ماضي يزور محل أخيه للكمبيوترات، عندما قصفته آلة العدوان المجرم، استهداف زيارتي يوم الأحد هاتين، جاء تصعيداً كبيراً يسبق زيارة المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين الذي أشاع أنه يحمل مشروعاً لوقف النار، الأمر واضح، استهداف الزيارتين من قبل "إسرائيل" هدفه إجهاض الزيارة الثالثة في هذا الأسبوع، المتمثلة بقدوم هوكشتاين إلى المنطقة، في محاولة لإبقاء العدوان مستمراً، بجنون يهدد بتفجير المنطقة، ويضع الأمن والسلم الدوليين بحالة خطر.
الخميس 21 نوفمبر 2024 - 08:59 بتوقيت غرينتش
المراوغة بالسياسة والتفاوض بالنار.. كتب منذر عيد
بين عنتريات وزير الحرب "الإسرائيلي" "يسرائيل كاتس" من على تخوم لبنان الجنوبي، وقوله "سنواصل ضرب حزب اللـه بكل قوتنا، لن تكون هناك هدنة أو تسوية من دون تحقيق أهداف الحرب"، وبين أخبار الميدان من أرض الحافة الأمامية للمواجهة، وقراءة الإعلام "الإسرائيلي" لحقيقة ما يحدث هناك، وبأن حزب اللـه ما زال بكامل قوته، وبأنه من الأفضل للكيان الذهاب نحو صفقة توقف الحرب.
الأربعاء 20 نوفمبر 2024 - 09:46 بتوقيت غرينتش
استكمال المــهــمــة!!! بقلم: أ. د. بثينة شعبان
لقد استغرقنا وقتاً طويلاً في سورية لفهم ما يجري وأسباب حدوثه؛ فحتى شهر آذار/مارس 2011، كانت بلادنا تُعدّ من أكثر الأماكن أماناً على وجه الأرض عاش أبناؤها، بمختلف دياناتهم وطوائفهم، لقرونٍ طويلة في انسجامٍ ووئام كانت ثقافتنا الشعبية تنبض بالخير والتسامح، وتعزز التماسك الاجتماعي بين الجميع ومع ذلك، فإن الشعارات والمبررات التي سعى الإرهابيون والحكومات الغربية المعادية للعرب ووسائل الإعلام الغربية والمأجورة الداعمة لهم إلى الترويج لها، كانت بعيدة كل البعد عن واقع حياتنا.
الإثنين 18 نوفمبر 2024 - 09:26 بتوقيت غرينتش
"ترامب" سيزيد من نيران الحروب ولن يخمدها.. كتب تحسين الحلبي
حين نسمع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يعلن أنه "لا يريد حروباً بل سيعمل على إيقاف الحروب"، فنحن بالطبع سنستغرب من هذا التصريح ونشكك كثيراً بمدى التزامه به وخاصة عندما نراه يختار أكثر المتشددين الصقور المروجين للحروب لقيادة وزارة الدفاع ووزارة الخارجية اللتين نعدهما أهم وزارتين لتخطيط وتنفيذ سياسات الحرب أو السلام، ولذلك لا نستغرب من أن يكون المقصود من هذا التصريح هو أن ترامب سيعمل على إحباط حروب المناهضين لهيمنة الولايات المتحدة وسياساتها الاستعمارية الحديثة وسيفرض سياساته.
الأحد 17 نوفمبر 2024 - 08:30 بتوقيت غرينتش
ترامب: أحكم بغريزتي!!.. كتب فؤاد شربجي
في مقابلة قديمة مع دونالد ترامب أوردها الصحفي بوب ودوورد في كتابه الحديث "الحرب"، في هذه المقابلة سأل الصحفي رجل الأعمال الناجح "كيف تتخذ قراراتك؟" فأجابه ترامب بكل تلقائية "أعتمد على غريزتي، أمتلك غريزة تدلني على القرارات المفيدة والجيدة لمصلحتي»، وعندما لاحظ ترامب استغراب الصحفي راح يشرح له "أحسّ أن غريزتي تراقب الحياة، تسمع الكبير والصغير، وتنتبه خاصة لأولئك المنهمكين في الحياة، ثم تفرز وتدرس كل ذلك، وتقودني إلى القرار الجيد، دائما أتبع غريزتي وأفوز وأربح".
الخميس 14 نوفمبر 2024 - 11:03 بتوقيت غرينتش
رسائل الحافة الأمامية.. كتب منذر عيد
منذ بداية العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة في اليوم التالي لعملية "طوفان الأقصى"؛ وتالياً العدوان على لبنان؛ فإن جميع السرديات "الإسرائيلية" سقطت بشكل مريع؛ سواء لجهة إظهار تلك السرديات الكيان "الإسرائيلي" أنه إنساني مسالم وأن هناك "جماعات من الأشرار" تريد القضاء عليه ورميه في البحر؛ أو من جهة إظهارها قوة جيش الاحتلال وامتلاكه زمام السيطرة والردع في المنطقة؛ وصولاً إلى الادعاء بالقضاء على المقاومة سواء في قطاع غزة أو لبنان، وتدمير جميع قدراتها وبنيتها.
الأربعاء 13 نوفمبر 2024 - 07:48 بتوقيت غرينتش
ترامب الذي لم يعد "ترند"... كتب عبد المنعم علي عيسى
شكل وصول دونالد ترامب في المرة الأولى إلى سدة السلطة في الولايات المتحدة عام 2016 بالنسبة للكثير من المحللين، الأميركيين وغيرهم، حالة قُرِئتْ على أنها مؤشر على بداية الانحدار للنموذج الأميركي الذي قدم نمطية هي الأعتى من حيث القدرة على مراكمة القوة والمال والتكنولوجيا، وكنتيجة طبيعية لما سبق نجح النموذج في إطباق هيمنته العالمية الشاملة بصورة بدا معها أن مجرد التفكير بالإفلات منها هو ضرب من الخيال، ومع الوصول تنبأ هؤلاء بأن الفعل لا يعدو أن يكون «طفرة» من الصعب تحديد الأسباب والدوافع التي قادت إلى بروزها.
الإثنين 11 نوفمبر 2024 - 07:51 بتوقيت غرينتش
هل يصبح العالم أقل جنوناً.. المتضررون الثلاثة من عودة ترامب إلى البيت الأبيض.. كتب فراس عزيز ديب
قد تبدو عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مثالاً على ما تعنيهِ فكرة "عدم الاستسلام"، هذهِ العودة كانت مؤشراتها واضحة، أقلها أن المجتمع الأميركي كما الفرنسي، ليسَ جاهزاً بعد لتحكمهُ امرأة، هناك من سيرد بالقول إن هناك الكثير من الدول حكمتها امرأة كالتجربة الألمانية مع أنجيلا ميركل مثلاً، لكننا هنا نتحدث عن الدول التي يمكننا تسميتها فاعلة في الساحة السياسية الدولية وتمتلك نظاماً سياسياً يبدو معه الرئيس يتمتع بصلاحيات كبيرة بما فيها رسم السياسة الخارجية للبلد، لكن على الصورة المقابلة هل يمكننا اعتبار أن أحد أهم أسباب نجاح ترامب هو الفشل الذريع الذي حققتهُ إدارة الرئيس الحالي جو بايدن؟
الأحد 10 نوفمبر 2024 - 10:16 بتوقيت غرينتش
الاقتصاد العالمي والسياسة الاقتصادية الترامبية
تشهد الأسواق العالمية حالياً حالة عدم اليقين بعد انتخاب المرشح الأمريكي دونالد ترامب لرئاسة أمريكا لمدة /4/ سنوات للفترة /2025-2029/ وهو الرئيس الـ/47/ لأمريكا، ويترقب المحللون الاقتصاديون كيف ستنفذ الإدارة الأمريكية خطط (ترامب) الاقتصادية، وكيف سيتم تطبيق الخطة الاقتصادية الترامبية بعد أن خبروه في دورته الأولى للفترة ( 2017-2021)؟
الأحد 10 نوفمبر 2024 - 08:45 بتوقيت غرينتش
يكذبون.. شركاء في الإبادة... كتب راتب شاهين
كثيرون هم التجار والانتهازيون، الذين حملوا لواء القضية الفلسطينية، والذين ينطبق عليهم قوله تعالى: "وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ"، وهم بالحقيقة مجرد أصوات دعائية كاذبة، ضجيج مزيف و"زعيق"، وهم بخداعهم وبفعلهم شركاء الكيان الصهيوني في إبادته المتواصلة للشعب الفلسطيني وتدمير لبنان وتهجير شعبه.
الخميس 7 نوفمبر 2024 - 08:47 بتوقيت غرينتش
درجتان من السرطان الخبيث!!.. كتب د. فؤاد شربجي
العالم منشغل بالانتخابات الأمريكية، لا لأن أمريكا تقوم بعملها الطبيعي كدولة عظمى في إرسال الاستقرار والسلم والتعاون الدولي، بالعكس، الاهتمام الدولي بالانتخابات الرئاسية الأمريكية سببه أن الإدارة الأمريكية تتصرف تجاه الآخرين كـ "قرصان" يريد نهب ثروات وموارد الأمم، ولأن هذه الإدارة تعمل كـ "سمسار" يستخدم الهيمنة والسيطرة لإبرام الصفقات لمصلحته، وعلى حساب حياة ومعاش واستقلال وحرية الآخرين، بالنسبة لنا نحن العرب، فإن ما يهمنا من الانتخابات، موقف الرئيس القادم من قضايانا، وخاصة القضية الفلسطينية، وما سيفعله في الحروب الدائرة ضدنا في غزة ولبنان، كتكثيف للعدوان "الإسرائيلي" ضد منطقتنا كلها.
الأربعاء 6 نوفمبر 2024 - 09:26 بتوقيت غرينتش
الانتخابات الأميركية ونتيجتها بين أسوأ رئيسين.. كتب تحسين حلبي
يؤكد سجل السياسة التي اتبعها رؤساء الولايات المتحدة من كلا الحزبين الجمهوري والديموقراطي منذ الإعلان عن الكيان "الإسرائيلي" عام 1948 عدم وجود أي فرق أو اختلاف بين هؤلاء الرؤساء تجاه تبني المشروع الصهيوني ودعم "إسرائيل"، وتشير مراكز الأبحاث الأميركية وخاصة في مجلة "فورين أفيرز" الأميركية أن كل الرؤساء لا يبالون في قراراتهم في السياسة الخارجية بأي أغلبية رأي عام أميركي تسعى لتغيير سياستهم الخارجية تجاه مختلف مواضيعها، ففي الحرب الأميركية على فيتنام 1964- 1975 كانت استطلاعات الرأي لدى الجمهور الأميركي تؤكد وجود أغلبية ترفض استمرار الحرب بل ترفض الخضوع للتجنيد الإلزامي في الجيش الأميركي وزج الشباب في تلك الحرب.
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 - 07:57 بتوقيت غرينتش
>>
>
1
2
3
4
5
...
<
<<
تواصل معنا
إعلاناتكم
جميع الحقوق محفوظة لقناة العالم سورية 2019