وقدمت المحاضرة، شهادات بحثية وأثارية لعدد من الباحثين اليهود تثبت سقوط الرواية التوراتية “التناخية” وعدم وجود أي دليل على ما يسمى “أرض إسرائيل”.
ونبهت الفعالية، من أعمال السرقة ونهب الآثار، وتغيير اسم المدن الفلسطينية إلى عبرية، التي قام بها كيان الاحتلال الصهيوني بهدف ترويج مزاعمه حول أرض الميعاد.
وأكد القائمون على الفعالية، أن ارتباط العرب بالقدس أبرز مقوم للتعبير عن الهوية القومية العربية لفلسطين وتأكيد تاريخها وهويتها العربية.
حضر المحاضرة مدير عام مؤسسة القدس الدولية-سورية الدكتور خلف المفتاح ورئيس اللجنة الشعبية العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني ومقاومة المشروع الصهيوني الدكتور محمد مصطفى ميرو ورئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني أكرم السلطي وعدد من ضباط جيش التحرير ومن قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية والأحزاب الوطنية السورية والفلسطينية ونخبة من الباحثين والمهتمين.
المصدر: سانا