محمد الشنبري، شاب تعلم فنون التوزان بنفسه، ولم يفشل في إبهار جمهوره عندما يجد بكل هدوء ركنًا في متجر لتخزين المواد الغذائية ويعمل على توازن محتوياته، أو العثور على بعض الأغراض القديمة والمهترئة، أو حتى حطام من بين ركام المنازل المقصوفة، كمادة من المواد لاستخدامها في أشكال التوازن.