وللثوم مجموعة من الفوائد الصحية التي تجعل كل من يسمع بها يقبل على تناوله باستمرار. وهو ما سنذكره في السطور:
– له تأثر على تقوية جهاز المناعة ومحاربة السرطان، لأنه يحتوى على مادة الدياليل.
– يساعد الجسم على إفراز إنزيمات تثبط من الخلايا السرطانية الموجودة في الجسم.
– يمنع من تسرب المواد الكيميائية في الدم المسببة للأورام في الجسم مثل سرطان الكبد وسرطان القولون وسرطان البروستاتا وسرطان الغدد اللبنية وسرطان المثانة والمريء والرئة، وسرطان المعدة وسرطان الجلد.
– يمكن تناول الثوم على الريق كمضاد جيد للجراثيم، وعلاج رائع للسعال والتهاب الحلق.
– يمكن إضافة قطرة من عصير الثوم إلى ماء دافىء وشربه كل صباح لطرد البلغم والتخفيف من آلام الصدر.
– علاج فعال لخفض ضغط الدم.
– يعمل على تقليل الضغط والتوتر، كما يعمل على تحسين المزاج.
– يقي الثوم من أمراض القلب، كما يحفظ نسب الكوليسترول الحميدة.
– يساعد على الوقاية من تصلب الشرايين والجلطات، – يعمل الثوم على التخلص من السموم بالجسم، ويحفز من إفراز العصارات.
– يعمل على تنظيم مستويات السكر في الدم.
– يعمل على علاج حب الشباب، لأن الثوم يحتوي على مادة الأليسين المضاد للبكتيريا والمكافح للفطريات والفيروسات.
– يعمل على إنهاء التهابات الأذن.