وتظهر صورة شاشة للتطبيق، واجهة إلكترونية شبيهة بالتي يعرضها “تويتر”. فيما وصفت “ميتا” التطبيق بـ “تطبيق محادثة نصية”.

وذكرت “BBC” أن “هذه الخطوة الأحدث في المنافسة بين رئيس ميتا مارك زوكربيرغ ومالك تويتر إيلون ماسك”.

وقيّد الملياردير “ماسك”، السبت، عدد التغريدات التي يمكن أن يراها المستخدمون، إضافة إلى “جمع البيانات” المفرط.

“ويبدو أن تطبيق ثريدس سيكون خدمة مجانية، ولن تكون هناك قيود على عدد المنشورات التي يمكن للمستخدم رؤيتها”.

ويذكر متجر “آبل” توصيف التطبيق “ثريدس” أنه المكان الذي تلتقي فيه المجتمعات لمناقشة كل شيء بدءاً من الموضوعات التي تهتم بها اليوم وحتى الموضوعات التي ستتجه نحوها غداً”.

ونظرا لكونه تطبيق تابع لشركة “ميتا”، “سيعمل “ثريدس” أيضا على جمع البيانات من على هاتفك، بما في ذلك بيانات الموقع والمشتريات وسجل التصفح”، بحسب “BBC”.

وظهرت العديد من التطبيقات التي تشبه “تويتر” في السنوات الأخيرة، مثل تطبيق “تروث سوشال” لدونالد ترامب، وتطبيق “ماستودون”، إلا أن “ثريدس” الأكبر تهديداً ل “تويتر”.

يشار إلى أن “ثريدس” سيكون جزءاً من منصة انستغرام، لذلك سيتم ربطه أيضاً بمئات الملايين من الحسابات.