وبحثت الندوة الأدوات والطرق التي تؤمن دعم المشاركة التشيكية في إعادة إعمار سورية والعراق من قبل القطاعين الخاص وغير الحكومي.
وأشارت الخارجية التشيكية في بيان لها إلى أن نحو 80 من ممثلي المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة والمنظمات غير الحكومية التشيكية شاركت في هذه الندوة التي عقدت برعاية نائب وزير الخارجية مارتين تلابا.
وأوضحت الخارجية أن هدف الندوة تقديم معلومات آنية عن الأوضاع في سورية والعراق ومقاربة مجالات إعادة الإعمار التي يمكن للجهات التشيكية أن تشارك فيها منوهة بالتعاون القائم بين المتحف الوطني ومديرية الآثار والمتاحف في سورية حول إعادة إعمار وحماية الإرث الثقافي فيها.