ولفت إسلامي إلى جرائم الاغتيالات التي طالت العلماء، والحظر والحرب النفسية، ولجوء (الاعداء) الى المنظمات الدولية لتضييق الخناق على إيران؛ مؤكدا بان هذه المجالات جميعا لم تفلح في وقف مسيرة التقدم النووي للبلاد.
وأشار إلى الانجازات التي تحققت خلال السنوات الأخيرة في مجال الصيدلة الاشعاعية داخل ايران.
وقال اسلامي : لو لا حصولنا على المعرفة النووية السلمية وقدراتنا على انتاج الوقود لتشغيل مفاعلاتنا النووية، لما استطعنا الاستمرار في توفير العلاج الاشعاعي للمواطنين اليوم.