ونقلت وسائل إعلام عن وكالة “رويترز”: إن القرار يأتي بعد إعلان ترامب المهم قبل أيام رفع العقوبات الأميركية على سورية.
وردًّا على طلب للتعليق، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية: “لا يوجد إعلان في الوقت الحالي”.
وقال وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو، في حديثه أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ أمس الثلاثاء: إنه “سمح لموظفي السفارة التركية، بمن فيهم باراك، بالعمل مع المسؤولين المحليين في سورية لفهم نوع المساعدات التي يحتاجون إليها.”
وأضاف روبيو: “نريد أن نساعد هذه الحكومة على النجاح لأن البديل هو حرب أهلية واسعة النطاق وفوضى، وهو ما من شأنه بطبيعة الحال زعزعة استقرار المنطقة بأكملها”.
وعُقد اجتماع أميركي تركي ركز على سورية في واشنطن أمس الثلاثاء بحضور باراك، بحسب وزارة الخارجية التركية التي قالت إنه تمت مناقشة تخفيف العقوبات وجهود مكافحة الإرهاب.