وتابعت المحافظة في بيان بيان على قناتها على "التيليجرام"، أنَّ الهدف منها اختلاق ذرائع واهية وروايات مفبركة لا تمت للواقع بصلة، لتبرير عدوان غاشم.
وبيّنت المحافظة في أنَّ هذه الاعتداءات تشكّل تهديداً مباشراً لحياة المدنيين، وأدت إلى أضرار واسعة في الممتلكات العامة والخاصة، فضلاً عن حالة الذعر التي عاشها السكان جراء القصف العنيف الذي طال مدينة إزرع ومحيط بلدات تسيل وسحم وجاسم وتل المحص وتل المال، إضافة إلى الحقول الزراعية المحيطة ببلدتي كويا ومعرية في منطقة حوض اليرموك.