الحملة التي تنظمها وزارة الثقافة تهدف إلى تعزيز ثقافة النظافة كسلوك يومي يعكس الانتماء للوطن ويسهم في بناء سورية الجديدة.
وتشهد الحملة مشاركة وزارات الداخلية، والشؤون الاجتماعية والعمل، والتربية والتعليم، والتعليم العالي والبحث العلمي، والأوقاف، والصحة، والسياحة، والإعلام، والأشغال العامة والإسكان، والإدارة المحلية والبيئة، وهيئة التخطيط والإحصاء، إلى جانب المحافظات والوحدات الإدارية، وتشمل أعمال تنظيف في مواقع أثرية وحدائق عامة وساحات رئيسية.
يذكر أن الحملة مستمرة لتشمل أحياء وبلدات جديدة في المدن والأرياف، بهدف ترسيخ النظافة كثقافة مجتمعية دائمة، ومواصلة نشر الوعي بأهمية الحفاظ على المرافق العامة والبيئة كجزء من بناء سورية الحديثة.