وقالت البعثة في منشور عبر منصة “إكس”: نُحيي اليوم الذكرى الـ 12 للهجوم الكيميائي على الغوطة الذي أودى بحياة أكثر من 1400 شخص”، وأكدت أن هذه الذكرى الأولى بعد سقوط نظام الأسد تمثل تذكيراً بضرورة تحقيق العدالة والمساءلة”.
ويعدّ هجوم الغوطة واحداً من أبشع المجازر التي ارتكبها النظام البائد باستخدام الأسلحة الكيميائية ضد أبناء الشعب السوري، إلى جانب عشرات الهجمات المماثلة التي استهدفت مدناً وبلدات سورية في ريف دمشق وحمص وحلب وإدلب، ما خلف آلاف الضحايا والمصابين، وأثار إدانات دولية واسعة.