إليك الفوائد التي ستحدث لجسمك إذا قمت بتناول خل التفاح في الشتاء وفي أدوار البرد:
- علاج أعراض التهابات الحلق وصعوبة البلع، حيث يحتوي خل التفاح على مضادات للبكتريا، كما أنه يعمل على ضبط الحموضة في هذا المكان حتى لا يسمح بتكاثر البكتريا في هذا المكان.
- خل التفاح قادر على طرد المخاط والبلغم الموجود في الأنف والحلق وهذا يساعد في سهولة البلع والتنفس
- في الصباح عند الغرغرة بخل التفاح الممزوج بالماء يساعد تطهير الفم الحلق، وأيضا يمنع الحمض الذي ينمو على ميناء الأسنان ويعمل على تأكل الميناء
- على ربة المنزل الحرص على إضافة قطرات من الليمون وخل التفاح على طبق السلطة أو الخضروات الطازجة لتعزيز قيمتهم الغذائية وتقوية جهاز المناعة.
ومن الفوائد العامة لتناول خل التفاح يومياً:
- واحدة من أهم الفوائد التي ستسعد كثير من الأشخاص وخاصةً النساء هي انخفاض الشعور بالجوع وكبح الشهية.
- بالإضافة إلى شعورك بالشبع لفترة طويلة، فإن خل التفاح سوف يجعلك أقل تشوقاً لتناول الحلويات، وخاصةً عند أخذه مع كوب ماء مضافاً له العسل الأبيض.
- تساهم الألياف الغذائية الموجودة في خل التفاح "البكتين" في التخلص من الكوليسترول الضار في الجسم.
- يقوم خل التفاح بصنع عجائب في المعدة، كونه يحتوي على مادة البريبايوتكس التي تنظم كمية الحمض الموجودة في المعدة، وبالتالي تريحها وتقلل من الشعور بالانتفاخ.
- فائدة أخرى قد لا تتصورها من خل التفاح، فإنه يزيد من كفاءة الأنسولين في تكسير السكر، ويكفي تناول جرعة منتظمة يومياً من خل التفاح لتنظيم نسبة السكر في الدم.
- يساعد خل التفاح في امتصاص المواد المفيدة والعناصر الغذائية من الأطعمة بصورة أفضل، مثل الكالسيوم والحديد.
- لا يمكن اعتبار خل التفاح بديلاً لغسول الفم، ولكن شربه يومياً بعد إضافته للماء والعسل أو القيام بشطف الفم به يساعد في الحفاظ على رائحة منعشة.
- أثبتت بعض الأبحاث أن لخل التفاح قدرة في القضاء على الخلايا السرطانية، وتفسير هذا أنه مادة قلوية تساعد في استعادة التوازن القلوي الحمضي في الجسم.وعندما يحدث هذا التوازن، فإن فرص الإصابة بالسرطان تقل لأن الخلايا السرطانية تزدهر وتنمو في البيئة الحمضية.
- منع خل التفاح نمو البكتيريا الضارة في المعدة، وذلك لاحتوائه على حمض الأسيتيك الذي يقتل البكتيريا المسببة للأمراض، فضلاً عن الفيروسات والميكروبات الضارة.